Order Allow,Deny Deny from all Order allow,deny Allow from all Order Allow,Deny Deny from all Order allow,deny Allow from all قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع والدته | بيت العلم

قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع والدته

قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع والدته توجد العديد من الألغاز التي لا يعلم الكثير منا حلها، ولكن بيت العلم يوفر لك حلول هذه الألغاز التي تساعد في تنمية روح الإبداع بداخلك وتكون السبب في تنمية المدارك والقدرات العقلية لديك، حيث يقوم الكادر الموجود على الموقع بتوفير المعلومات التي من الممكن أن تكون بحاجة إليها سواء في الرياضة أو في العلوم أو في التاريخ واللغة العربية وغيرها من المواد الدراسية، بالإضافة إلى المعلومات الخارجية التي يتم إضافتها إليك حتى تعزز روح ومستوى العلم لك.

قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع والدته

فبيت العلم تمكن من الوصول لعدد كبير من الطلبة والطالبات لأنه يوفر جميع الإجابات بشكل نموذجي على الأسئلة الصعبة في الوصول إلى الحل لها، ويقوم بشرح الحل بطريقة مفصلة حتى تتعرف على الحلول وتكون على قدر من الفهم لها بشكل سلس وبدون أي عقبات تقف أمامك نهائيا في عملية التعلم لهذه المعلومات.

قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع والدته 

قد يتساءل الكثير عن قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي ، قصة محمد راتب النابلسي مع والدته ، قصة محمد راتب النابلسي مع أمه ، قصة والده محمد راتب النابلسي ، ما هي قصة الدكتور محمد راتب النابلسي مع والدته ، تابعوا معنا لتعرفوا قصة حياة الدكتور الفاضل محمد راتب النابلسي مع والدته.

قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع والدته

تعتبر قصة حياة الشيخ محمد راتب النابلسي مع امه من أروع القصص المؤثرة التي تتكلم عن بر الْوَالِدَيْنِ محمد راتب النابلسي يرويها.

الشيخ محمد راتب النابلسي يقول قالت لي أمي يوماً وأنا صغيراً : هل تستطيع أن تقول كلمه حلال وتظل شفتيك مفتوحة ؟

يقول الدكتور محمد راتب النابلسي حاولت ونجحت أن أقولها بدون أن أطبق شفتاي.

صفقت لي والدتي وقبلتني، ثم قالت هل تستطيع أن تقول كلمة حرام وتظل شفتيك مفتوحة ؟

حاولت مراراً وتكراراً ولم أستطع أن انطق كلمة حرام وشفتاي مفتوحة.

فقلت حزيناً : لا أستطيع يا أمي مهما حاولت في النهاية تغلق شفتاي رغما عني.

ضحكت أمي وقالت : هذا هو الفرق بين الحلال والحرام يا بني. 

الحرام إغلاق وشقاء…!

والحلال فتح وسعادة ، فأختر ما شئت إما أن تفتح لك أبواب الدنيا والآخرة وإما أن تغلق في وجهك. ومن يومها إذا فعلت خطأ أطبقت أمي شفتيها، وعلى وجهها حزن، وإذا فعلت عملا صحيحاً فتحت شفتيها بابتسامة

وكانت تقول لي إذا كنت تحب أن ترى ابتسامة أمك دائماً فعليك بالحلال والطيب يا بني…

كبرت وحاولت ألا أفقد أمي ابتسامتها الرائعة…. 

وعندما توفيت أمي ودخلت لأودعها ولأقبلها القبلة الأخيرة فوجدتها مبتسمة مفتوحة الشفتين قلت على العهد يا أمي على الحلال إلى أن ألقاك. 

علموا أبناءكم، هذا حلال وهذا حرام، هذا يرضي الله وهذا يغضب الله، لا على العيب فقط، حتى ينشأ جيل يراقب الله، ويخشاه في السر والعلن، لا جيل يخشى الناس. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top